Friday, January 26, 2007

انصر نائبك ظالما أو مظلوما....!!!ا




بلغنى أيها الشعب الشديد ...ذو الصحة الحديد ...و العمر المديد...أن الحزب الفريد....ذو الرأى السديد...و الفكر الجديد...قد أقر فى توجهه الحميد ...."أن انصر نائبك ظالما أو مظلوما"......!!!ا

قالوا قد علمنا أن ننصر المظلوم... فكيف لنا أن ننصر الظالم ....؟!!!ا

قيل بأن تصد عنه العدوان....و تحميه اذا أطلقت عليه النيران....و تعينه على نوائب الزمان....و لا تتركه لكتلة الأخوان...و ان قتل من الشعب الشيب و الولدان....!!!
وألا تنصر عليه أحدا ...و ألا تنتقده أبدا....و ألا تدعه فى مصيبته فردا...و ان جاء بشيئا ادّا ..تكاد السماوات يتفطرن منه و تنشق الأرض و تخر الجبال هدّا....!!!ا

قالوا نعم الرأى سمعنا ..و به أمنا ...و عليه باذن الله سرنا.....!!!ا








8 comments:

Anonymous said...

ولما كانت الفضيحة الرابعة ، بعد المائة التاسعة، من الألف السابعة :
جاءت للسياف مسرور الإشارة،
وكانت أن إرفع عن النائب الموتور الحصانة،
فقد فشل الحزب فى ابتكار فضائح ملهية،
يدارى بها على نائبه الداهيه،
ولكن يا سبحان الله !!!!
كان النائب قد سافر،
و للبلاد قد غادر،
وحيث أنه كان شاطر،
فلم يعثر له فى بنوك البلد على رصيد،
فقد كانت فى سويسرا بتزيد،

وهكذا ضرب النائب المشلوح المثل،
لكل لص صغير قد فشل،
فالطريق واضح ووحيد،
وعنه ياعزيزى إياك أن تحيد،

Ummah said...

ثم ظهرت الفضيحة التالية
عن أكياس الدم البالية
حيث خرج علينا النقيب
و أقر أن على هانى لا تثريب
وبالمثل قالت العصابة
دون سماع النيابة
أو صرخات الغلابة

Anonymous said...

الو الو حول هل تسمعنى

Anonymous said...

احلى من في الحفلة مين
دبدوبة التخينة
اللي لابسة فستان و
فستان و جيبونة

نطي نطة يا دبدوبة

هم هم هم هم

و كمان نطة

نطة كمان

و علشان خاطري يا دبدوبة نطي سبع نطااااااااات

Ummah said...

وهنا انتفضت الشعوب
تنادى بخلع الدبدوب
لعل الحق يئوب
و يفرج الله الكروب

Anonymous said...

لا ده ذل بقى

طب

حتة حاجة حلوة قد البندقة
قلت اروح أخدها أكلها كلها
بس ضميري قال لي انها مش بتاعتي
و الوصية تقول
لا تسرق يا صاحبي

Ummah said...


فقال المواطين الفقير
وكيف يحينى الضمير؟!!!
وهم ينعمون فى الدمقس و الحرير
و أنا أنال كل ما هو حقير


------
(A) ay 7'edma...!

Anonymous said...

http://growabrain.typepad.com/growabrain/clapping.jpg